زهَؤَؤَر ألآنميًتؤَؤَ ألصصيَفف أحلآآ معننآ |
بـآآب الاشراف مفتووح لمن تود ذلك بناات نبي نكون نشيطين شوي مانبي ردود نبي بالاول مواضيع الي تحط اكثر من 10 مواضيع في اقل من 2 يومين بتحصل ع جائزة طلبات التصاميم مفتوحه بجميع الانواع في قسم طلبات التصاميم |
|
| صفات عباد الرحمن | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
قمر الليل ...×زهرة بدت تشـآركـ×...
ـآلجنس : انثى مسآهمآتك يآقمر : 80 نقآطيي : 284084 تقيمي ,, ! : 0
| موضوع: صفات عباد الرحمن الإثنين مايو 11, 2009 4:27 am | |
| []]صفات عباد الرحمن
وقد تعجبون عندما تبدأ الصفات التي قد تكون أقل شأناً بالنسبة لما بعدها، فأعظم صفات المؤمنين هي: أنهم لا يدعون مع الله إلهاً آخر، لأنهم موحدون لله، وهذه أعظم صفة من صفات المؤمنين، وكلنا نعلم ذلك، فأصل كل شيء هو الإيمان وإخلاص التوحيد لله تبارك وتعالى، لكن هنالك حكم عظيمة في تقديم الأقل أحياناً ثم التدرج إلى الأعلى.والصفة التي جعلت الكفار يكفرون بالرحمن ويزيدهم نفوراً، وجعلتهم يتمردون على أوامر الله، ويستكبرون عن طاعة الله؛ فلا يقبلون قول الله ولا قول رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -والعصاة لهم تبع في ذلك- هي: صفة الكبر -والعياذ بالله- فالمتكبر يستكبر على الله، ويستكبر على الإيمان، والحق، والدين، فهو يستكبر بسلطانه، ويستكبر بماله وأولاده وبمقامه عند الناس، ويفتخر بآبائه وأجداده. وكل أنواع الكبر كان أول من سنها هو إبليس الذي أبى واستكبر وكان من الكافرين، وذلك عندما قال: أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ [الأعراف]. وكذلك كفار قريش عندما قالوا: كيف ينزل القرآن على محمد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ ولماذا لم ينزل على رجل من القريتين عظيم؟ وهما: الوليد بن المغيرة -أو أبو الحكم بن هشام - وعروة بن مسعود من الطائف ، لوجود معايير الكبر عندهم دائماً؛ ولذلك تجد القلوب العادية أو التي لم تتفقه في دين الله دائماً تهتم بالكبير؛ وفي الحقيقة أنه: كم من كبير عند الناس وهو صغير عند الله تبارك وتعالى. ولهذا عتبة بن غزوان رضي الله تعالى عنه، عندما وقف وخطب وتذكر ما كان عليه الصحابة من قبل وما عانوا وما لاقوا، ثم تذكر ما أعطاهم الله تبارك وتعالى؛ قال: [[وما منا اليوم إلا من هو أمير على مصر من الأمصار، قال: وإني أعوذ بالله أن أكون في نفسي كبيراً وعند الله صغيراً ]]، أي: لا ينفعه ذلك وهو الصحابي رضي الله تعالى عنه.فهذه الصفة -الكبر والعياذ بالله- أكبر حائل وأكبر مانع عن الحق.
التواضع لذلك كانت أول صفة من صفات عباد الرحمن هي: التواضع، قال تعالى: وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً [الفرقان:63] فقوله: الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً [الفرقان:63] فالإنسان قد يقابلك ولا يكلمك؛ -لأنه ليس شرطاً أنك كلما قابلته أن تكلمه أو يكلمك- ومع ذلك فمن كيفية سيره ومن مشيته؛ تستطيع أن تحكم عليه، لأنك تعرف صفات عباد الرحمن من أول ما تراه، ومن سيره ومشيته كما أنك قد ترى من مشية بعض الناس أنه مستكبر، فهو ليس من عباد الرحمن -عياذاً بالله- وليس من أهل الطاعة ولا من أهل الإيمان، ولا من أهل الخير والصلاح، سواءًَ خاطبته أو رأيته فقط؛ فإنك ترى أنه متكبر، ولهذا جاء هذا الوصف الظاهر الذي يراه كل أحد في قوله سبحانه: الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً [الفرقان:63].
الإعراض عن الجاهلين وأما الصفة الأخرى فهي: وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاماً [الفرقان:63] الله أكبر! الآن -مع الأسف- بعض الناس يخاطبه الأخيار ويخاطبه الأفاضل ويخاطبه دعاة الخير والحق والهدى، ولا يقول: سلاماً، مع أن عباد الرحمن إذا خاطبهم الجاهلون قالوا: سلاماً؛ أما إذا خاطبهم الفضلاء والأخيار؛ فهنالك حسن البشاشة والاستقبال والأخوة والمحبة؛ لكن الجاهلون: هم جاهلون في تصرفاتهم، وفي ألفاظهم وتعاملاتهم، وجاهلون بربهم عز وجل وهو أعظم الجهل، وجاهلون في معاييرهم وفي موازينهم وفي قيمهم التي يقدرون بها الأشخاص أو يقدرون بها المواقف، فقوله: وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاماً [الفرقان:63] يعني: كان جوابهم جواب المسالم، الذي يدفع السيئة ويدرؤها السيئة بالحسنة، كما قال تعالى: ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ [المؤمنون:96] وهكذا يعلمنا الله تبارك وتعالى وقال سبحانه: خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ [الأعراف:199] فلو توقفت عند كل جاهل لتخاطبه أو لترد عليه، لِتُبين له أنه مخطئ في كلامه؛ لما عملت عملاً في حياتك، أو لربما تقطعت بك الأيام والليالي ولم تنجز عملاً واحداً ؟! لأن هذا يخاطبك بلون وهذا بلون آخر، وهذا يستهزئ ويسخر وذاك يغتاب وينم وهذا ينظر نظرات زائغة، وهذا... وكل ذلك داخل في الجهل؛ فلا تبال بهم وأعرض عنهم، فأعرض عن الجاهلٍ مطلقاً؛ لأنك تنظر بنور الله، وتنظر إلى ما عند الله وتريد ما أعد الله؛ وهؤلاء الجاهلون بالله هم أعداء بطبيعتهم لدين الله، ولما أنزل الله تبارك وتعالى؛ فلا تبالِ بهم ولا تعبأ بشأنهم؛ وإنما عليك أن تقول لهم: سلاما -والقول يأتي في لغة العرب بمعنى: العمل- أي: أن تعمل عملاً أو تصرفاً هو سلام مع هؤلاء، فقوله تعالى: سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ [القصص:55]. وقد يكون باللفظ وقد يكون بالعمل، فقوله تعالى: لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ [القصص:55] أي: نحن لا نريدهم حتى لا ندخل معهم في مشاكل ولا ندخل معهم في معارك، حتى لو وقفوا أمامك في الطريق حجر عثرة، فلا يردوك عن أن تتجاوز وأن تعمل وتهدي وتدعو؛ بل غض بصرك وامش وتجاوز عنهم، والله تعالى سيعينك عليهم، وتذكر قوله تعالى: وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاماً [الفرقان:63] وآيات الله كثيرة والدلائل والعبر كثيرة من صفات هؤلاء ومن غيرها
منقووول[/size] | |
| | | Toph ...×المديرة×...
ـآلجنس : انثى مسآهمآتك يآقمر : 578 نقآطيي : 288990 تقيمي ,, ! : 0
| موضوع: رد: صفات عباد الرحمن الجمعة مايو 15, 2009 8:01 am | |
| تسلمي حبيتي على النقل الرائع
واصلي ابداعاتك | |
| | | قمر الليل ...×زهرة بدت تشـآركـ×...
ـآلجنس : انثى مسآهمآتك يآقمر : 80 نقآطيي : 284084 تقيمي ,, ! : 0
| موضوع: رد: صفات عباد الرحمن الجمعة مايو 15, 2009 12:47 pm | |
| | |
| | | نَسِسِيٺ أنسَسَآآآڪ!! ...×زهرة بدت تشـآركـ×...
ـآلجنس : انثى مسآهمآتك يآقمر : 69 نقآطيي : 284359 تقيمي ,, ! : 0
| موضوع: رد: صفات عباد الرحمن الجمعة مايو 15, 2009 1:04 pm | |
| تسلميييييي على الموضوع المميز | |
| | | ???? زائر
| موضوع: رد: صفات عباد الرحمن الأربعاء يونيو 03, 2009 2:53 am | |
| |
| | | rina ...×زهرة نشيطة×...
ـآلجنس : انثى مسآهمآتك يآقمر : 124 نقآطيي : 282792 تقيمي ,, ! : 0
| موضوع: رد: صفات عباد الرحمن الثلاثاء أغسطس 11, 2009 8:54 am | |
| تسلمين الله لا يتركنه من مواضعك | |
| | | | صفات عباد الرحمن | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|